وما ان تفيق الشعوب من دوامة الدم المهدر في بحار مصالح القوى الكبرى، فتنطلق صيحات المصالحة للحفاظ على كيان الدولة حتى تتم تصفية اي رجل عربي يقول كلمة الحق ويسير في طريق الاصلاح.
وكانت قبل توليها وزارة الخارجية تعمل كمستشارة للأمن القومي في فترة الرئيس بوش الأولى بين عامي 2001 — 2005، وهي أول امرأة تتولى المنصب.
في حين تولت «رايس» منصب مستشارة للأمن القومي من 2001 إلى 2005، وسبق أن تولت عضوية مجالس إدارات مؤسسات كبيرة، مثل «شيفرون، ويليام آند فلورا».