و في الدر المنثور، أخرج أحمد و الترمذي و البيهقي عن أبي سعيد الخدري: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سئل أي العباد أفضل درجة عند الله يوم القيامة؟ قال: الذاكرون الله كثيرا.
و في الآية بيان أحد السببين لقيام الساعة و هو أن يجزي الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات بالمغفرة و الرزق الكريم و هو الجنة بما فيها و السبب الأخير ما يشير إليه قوله: "و الذين سعوا في آياتنا معاجزين" إلخ.
.
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر.
و لفظ عبد بن حميد فقال: بل كان له أيضا أن يتزوج غيرهن.
فكتب عمر إلى عمرو بن العاص رضي الله عنهما، يأمره بالقدوم ويقدم بابنه معه، فقدم.