وتواجه حكومته الآن سلسلة تحديات أبرزها إعادة إحياء اقتصاد البلاد المنهار بعد توقف المساعدات الدولية التي كانت تشكل 75 بالمئة من ميزانية البلاد في ظل الحكومات السابقة.
ومن أبرز السياسيين والدبلوماسيين في الجبهة المتحدة.
تضافرت جهود التحالف الشمالي و SAD والقوات الخاصة للإطاحة بطالبان بأقل خسائر في صفوفهم، ودون استخدام القوات البرية التقليدية الدولية.