حُب القدر وفي يوم كانت في طريقها إلى الشركة التي تعمل بها، وكانت متأخرة كثيراً على موعدها، حيث قطع طرقها وهي تقود السيارة شاباً وسيماً فاصطدمت به دون عمد، ثم أصابها الفزع والخوف الشديد، وأجتمع الناس حول الشاب، وأتبعتهم لترى شاباً ملامحه جذابة ويظهر منها إنه ليس ألماني الجنسية، فحملوه الناس في سيارتها وذهبت به إلي أقرب مستشفى.
واخي في غرفة اخرى! تطور علاقتهما وبعد أن خرج الشاب من المستشفى وأصبحت سلمى قريبة منه لدرجة كبيرة وقع الشاب في حُبها ولا يعلم كيف، وكان متردداً في أن يبوح بحبه لها، وكانت هي كذلك، لأن الاثنين يرون نفس الشيء وهو إنهم لا يعرفون بعضهما إلا من ثلاث أسابيع فقط.
اجابه : الي المنزل قال الرجل: وكيف سوف تذهب بمفردك وانت لا يمكنك الرؤيه ؟ فقال له : في الحقيقه انا اري ولست بأعمي ولكني كنت اكذب واتظاهر بهذا حتي لا تشعر بالفرق ولا تشعر ان شكلها كان مختلف وكنت لا اريد جرح مشاعرها بعد اصابتها بالمرض فتطاهرت بأني اعمي!! القصــة الثالثــــــة: تروي إحدى الفتيات أنها كانت في أحد الأيام بالعمل، وفجأة سمعت أصوات صرخات صادرة من الحمام، وإذا بزميلاتها بالعمل يأتين إليها ويخبرنها بأن صديقتها المقربة هي من بداخل الحمام، والباب قد أغلق عليها.