وسرعان ما تصبح مريم حامل، ولكن الطفل يجهض ورشيد يصبح مسيئاً تجاه عروسه الصغيرة.
مريم: فتاة من الطاجيك من هيرات.
تتحول الرواية الى بطلة اخرى في الاحداث وهي ليلى.
يريد المؤلف ان يقول ان الغزو الجديد أهدى زهور الحرية للنساء وشمس الديمقراطية للشعب.
.
الصورة الاستعمارية الثالثة في الرواية، يكرر المؤلف المكائد الاستعمارية بين المجموعات العرقية.