لم أجد لهُ ترجمة في كتبكم , ولا في أخباركم حتى ولا عند النجاشي ولا الكشي ولا الطوسي , ولم يذكرهُ حتى الخوئي في كتابه معجم رجال الحديث فكيف يقبل خبرهُ.
حقوقُ أخوَّةِ الإسلامِ: قولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ: لاَ يَظْلِمُهُ، وَلاَ يَخْذُلُهُ، وَلاَ يَكْذِبُهُ، وَلاَ يَحْقِرُهُ ، يُبيِّنُ لنَا رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أهمَّ حقوقِ أخوَّةِ الإسلامِ: 1 - يَحْرُمُ علَى المسلمِ أن يظلمَ أخاهُ بأيِّ نوعٍ مِن الظُّلمِ سواءٌ بيدِهِ، أو مالِهِ، أو عرضِهِ، وسبقَ الكلامُ عن حرمةِ الظُّلمِ أثناءَ شرحِ الحديثِ الرَّابعِ والعشرينَ.
أما سفر أعمال الرسل فيظهر لنا إهتماماً تاريخياً للاحداث المدونة؛ وتنبع رسالة تيموثاوس الثانية فى قالب رعوي.