قوله: تيب بكسر التاء المثناة وسكون الياء آخر الحروف، مجهول تاب توبة.
ويُستفاد من ذلك أن نجعل مخافة الله حاضرة في كل مواقف حياتنا ولا نخاف غيره، والصدق منجاة دائما مهما بدا الأمر عكس ذلك.
قوله: قد نبأنا الله أي: قد أخبرنا الله من سرائركم وما تخفى صدوركم وسيرى الله عملكم ورسوله فيما بعد أتتوبون من نفاقكم أم تقيمون عليه وتردون بعد الموت إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم فيخبركم بما كنتم تعلمون في السر والعلانية ويجزيكم عليها.