بحسب معرفتي الله يعترف بزواج المسلمين بين بعضهم وإلا يكون أولادهم غير شرعيين , ولا دخل للزواج في موضوع الخلاص والإيمان والحصول على الجنة ,كما أن الزواج لا يقدم ول ايؤخر في حياة المسيحيين أيضا وحصولهم على السماء.
وإن كان طفلاً «اللهم اجعله لأبويه ولنا سَلَفاً وفَرَطاً وأجراً».
وليحذر المسلم من تعظيم القبور ، أو التبرك والتمسح بها ؛ لأن ذلك من وسائل الشرك.
«اللهم إن هذه المسجّاة قدامنا أمتك وابنة عبدك وابنة أمتك نزلت بك وأنت خير منزول به، اللهم إنك قبضت روحها إليك وقد احتاجت إلى رحمتك وأنت غني عن عذابها، اللهم إنا لا نعلم منها إلا خيراً وأنت أعلم بها منا، اللهم إن كانت محسنةً فزد في إحسانها وإن كانت مسيئةً فتجاوز عن سيئاتها واغفر لنا ولها، اللهم احشرها مع من تتولاه وتحبه وأبعدها ممن تتبرأ منه وتبغضه، اللهم ألحقها بنبيك وعرّف بينها وبينه وارحمنا إذا توفيتنا يا إله العالمين، اللهم اكتبها عندك في أعلى عليين، واخلف على عقبها في الغابرين، واجعلها من رفقاء محمد وآله الطاهرين، وارحمها وإيانا برحمتك يا أرحم الراحمين».
وبحسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية بلغ عدد المشيعين إلى 10200000 نفراً وهو أكبر تشييع شهده العالم.
والإنسان سيعيش عمره الذي كتبه الله له لذلك فعليه أن يفني عمره بالعمل الصالح، وأن يتجنب معصية الله، فهو عمر واحد سيعيشه، إما أن يحسن لنفسه من خلال طاعة الله واتباع سنة رسوله، وإما أن يعصيه فتكون جهنم هي داره في الآخرة.