لكن سرعان ما استولت عليه حكومة لتحوّله إلى سجن يتم تعذيب المعتقلين الفلسطينيين فيه.
وخَيَّمَ بالمكان، إذا أقام به.
في أعقاب 1967، أقامت الوكالة بسرعة مرافق للتغذية الإضافية الجماعية وخدمات الصحة البيئية والخدمات الصحية والتعليم في مدارس الخيام.
يُشار إلى أن هنالك الكثير من العلائلات والأشخاص الذين تربوا وعاشوا حياتهم في المخيم ، هم الآن في مناطق مختلفة في عمان وما حولها يقيمون مشروعاتهم الخاصة ويديرونها.
وفي الحدِيْث: «مَنْ أَحبَّ أَنْ يَسْتَخِيمَ له الرِّجالُ قِيامًا»؛ هو مِن قوْلِهم: خامَ يَخِيمُ وخَيَّمَ إذا أَقامَ بالمَكانِ؛ ويُرْوَى: يَسْتَخِمُّ ويَسْتَجِمُّ، وقد تقدَّما.
تم افتتاح الفندق عام 2000، إلاّ أنه سرعان ما تم إغلاقه في نفس العام ولمدّة 5 سنوات بسبب سيطرة الجيش الإسرائيلي عليه بعد وتحويله إلى ثكنة عسكريّة لمراقبة الفلسطينيين.