والنكرة عكس المعرفة، فالنكرة والمعرفة اسمان متضادان.
والبعض يرى أنَّ اسم التفضيل هو مبتدأ ظاهرياً فقط، بينما مدلوله ومعناه يشير إلى أنَّه فعل، وهو ما يُفسِّر عدم احتياجه إلى خبر.
وعلة الابتداء بالنكرة في هذه الحالة هو دلالتها على العموم.
ويصلح ما يكون في قوة الاسم الصريح أن يكون مبتدأ، مثل «الجملة المحكية بالقول»: «حَسبِيَ اللَّه وَنِعمَ الوَّكِيلِ مَا يَقُولُهُ المُؤمِنُ عِندَ المُصِيبَةِ».
ويكون الفاعل بعد اسم الفاعل ، ونائب الفاعل بعد اسم المفعول.
تعريف الخبر إنّ كلمة الخَبَر مأخوذة في اللغة من: الخبير، وهو أحد أسماء الله تعالى الحسنى والذي يعني العالِم بما كان وما يكون، وهو أيضًا ما يُنقَلُ ويُحدَّث به قولاً أَو كتِابةً ، كما نقول أننا خُبِّرنا بالحدَث أي أننا عرفنا حقيقته، والخبر يعني النبأ أيضًا، وجمعه أخبار وأخابير.