فتمت تسميتها بذلك الاسم لهذا السبب، حيث تم بناؤه من اللبن والتف بالمدينة التفافاً.
يقع التجمع الرئيس للمركز على الجهة الشرقية للسلسة الجبلية حيث تمتد في الجهة الشرقية للمركز الأراضي الصحراوية الصالحة للزراعة وتتوافر المياه من مجموعة الاودية المحيطة به.
يُشار إلى أن الجولة شملت مسجد الميقات؛ حيث تم الوقوف على مستوى النظافة والخدمات البلدية.