وعن ثوبانَ رضي الله عنه عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: إنَّ المسلم إذا عاد أخاه المسلم، لم يزَلْ في خُرْفة الجنة حتى يرجع ، قيل: يا رسول الله، وما خُرفة الجنة؟ قال: جنَاها.
وقيَّد الشيخُ ابن عثيمين رحمه الله عيادةَ المريض لمن حبَسه المرض، فإنْ كان المرض لا يحبسه، فيشهد الناس ويشهدونه، فلا يحتاج إلى عيادة، كمن به زكام لا يمنعه من الخروج.
سعادة القلب ورضاه ينال الفرد السعادة والنعيم ثوابٌ من الله سبحانه وتعالى حين ، فقد ورد في الأثر عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: إنَّ المُسْلِمَ إذا عادَ أخاهُ المُسْلِمَ، لَم يزلْ في خُرْفَةِ الجنَّةِ حتَّى يرجعَ.