والله ما من أحدٍ أغير من الله أن يزني عبده، أو تزني أمته ففي هذا: بيان أن سبب العقوبات في الدنيا والآخرة هي الذنوب، فبين غيرة الله تعالى إذا انتهكت محارمه التي من أعظمها الزنا، فإنه غالبًا لا يمهل صاحبه، والله تعالى غيور.
وألِمَ من حيث أراد اللذة.
وتنقسم كبائر الجوارح باعتبار مصدرها إلى ستة أقسام: ١ - كبائر اللسان كالغيبة والنميمة وشهادة الزور ونحو ذلك.
تمنع من قيام الليل، وأخصها بالتأثير تناول الحرام.
لو احسست أن مشاكلك بسبب الذنوب و وصل إليك التنبيه و الرسالة ستجد قلبك مشتاق إلى النظافة.
.