ثُمَّ عَمَدَ إِلَى الثَّوْبِ الَّذِى أَخْلَقَ أَوْ أَلْقَى فَتَصَدَّقَ بِهِ كَانَ فِي كَنَفِ اللَّهِ وَفِى حِفْظِ اللَّهِ وَفِى سِتْرِ اللَّهِ حَيًّا وَمَيِّتًا ».
والحمد لله الذي تتمُّ بنعمته الصالحات، والصلاة والسلام على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى أتباعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.
.
أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم ا لخطبة الثانية سَتَرْتُ عَلَيْكَ فِي الدُّنْيَا ، فَأَنَا أَغْفِرُهَا لَكَ الْيَوْمَ الحمد لله رب العالمين.
.
وهم سبعون ألفاً أو يزيدون.