تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة خديجة رضي الله عنها وعُمرُه حينها - قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

عنها صلى من تزوج خديجة الله السيدة وعُمرُه وسلم عليه الله حينها رضي الرسول قصة زواج

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

وقال محمد بن عمر: الثبت عندنا المحفوظ من أهل العلم أن أباها خويلد بن أسد مات قبل الفجار، وأن عمها عمرو بن أسد زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم.

  • ملخص المقال: السيدة خديجة بنت خويلد -رضي الله عنها- أولى زوجات النبي -صلى الله عليه وسلم- تزوجها، وأنجبت له كل أولاده ما عدا إبراهيم، عاش معها خمسة عشر عاماً، ولم يتزوج عليها امرأة أخرى في حياتها، وأحبها حباً شديداً في حياتها وبعد وفاتها حتى كانت تغار منها عائشة -رضي الله عنها-.

  • حب الرسول للسيدة خديجة كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يُحبّ خديجة -رضي الله عنها- حبّاً جمّاً في حياتها وحتى بعد مماتها، وبسبب ذلك كانت الغيرة منها تتملّك السيّدة عائشة -رضي الله عنها- حتى بعد وفاتها، فقد أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: ما غِرْتُ علَى أحَدٍ مِن نِسَاءِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ما غِرْتُ علَى خَدِيجَةَ، وما رَأَيْتُهَا، ولَكِنْ كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُكْثِرُ ذِكْرَهَا، ورُبَّما ذَبَحَ الشَّاةَ ثُمَّ يُقَطِّعُهَا أعْضَاءً، ثُمَّ يَبْعَثُهَا في صَدَائِقِ خَدِيجَةَ، فَرُبَّما قُلتُ له: كَأنَّهُ لَمْ يَكُنْ في الدُّنْيَا امْرَأَةٌ إلَّا خَدِيجَةُ، فيَقولُ إنَّهَا كَانَتْ، وكَانَتْ، وكانَ لي منها ولَدٌ ، ومن مظاهر حبّه -صلى الله عليه وسلم- لزوجته خديجة -رضي الله عنها- أنه كان يُحافظ على وفائه لها بحياتها قبل مماتها، وقد حرص أن لا يتّخذ زوجةً أُخرى معها؛ لعظيم شأنها عنده -عليه السلام-، وقد ثبت ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما روته أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: لَمْ يَتَزَوَّجِ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ علَى خَدِيجَةَ حتَّى مَاتَتْ.

قصة زواج الرسول ﷺ من السيدة خديجة

وقد شهدت مع النبي -صلى الله عليه وسلم- مراحل النبوّة، ولكن توفّاها الله -تعالى- قبل هجرة النبي -عليه السلام- بثلاث سنوات؛ أي في العام العاشر من البعثة، وكان عمرها قد تجاوز الستّين أو كما قال أبو هشام في سيرته خمسةً وستين، وعمر النبي -صلى الله عليه وسلم- خمسين عاماً، فعاشا معاً خمسةً وعشرين عاماً، ولم يكن -صلى الله عليه وسلم- مُتزوّجاً بزوجةٍ غيرها حتى وفاتها -رضي الله عنها-.

  • سلام من الله عليها و بيت في الجنة لها روى أبو هريرة رضي الله عنه أنْ: رواه البخاري.

  • وكانت خديجة -رضي الله عنها- تحظى بالسُّمْعة الحسنة، إذ كان يُطلق عليها العفيفة، وكانت من عِلية قومها، وأشرفهم نسباً، وأكثرهم مالاً وفضلاً، وقد كان الرجال يتزاحمون لطلب الزواج منها، وكانت -رضي الله عنها- تُتاجر في مالِها وتحرص على اختيار أفضل الناس خُلقاً ليُساعدها بتجارتها، فعرضت على نبيّ الله -صلى الله عليه وسلم- أن يعمل معها في التجارة لمّا سمِعت عن حُسن خلقه، وأمانته، وحرصه، وصدقه، وإخلاصه، فقبِل رسول الله بذلك.

    Related articles



2022 www.conventioninnovations.com