اخر الرسل هو - من هو أول الرسل بعد آدم

الرسل هو اخر هل يسوع

الرسل هو اخر آخر الرسل

الرد على شبهة ان الروح المعزى هو رسول الاسلاماولا كيف تستشهدون بآيات الانجيل وانتم تعتبرونه محرّف فلو كانت بعض اياته صحيحه فكله صحيح وان كانت بعضها محرفة فكله محرف ام ان الله حفظ جزءا وترك جزءا للعبث ( حسب المفهوم الاسلامى الساذج) هل البار قليط هو محمد؟ هناك ثلاثة دواع رئيسية فرضت علي علماء المسلمين المجاهرة بمثل هذه المزاعم والتأكيد ع…لي أن الكتاب المقدس قد تنبأ …بمجيء محمد: أولا: لأن سورة الصف (61: 6) تدعي أن محمد قد ذكر اسمه في الإنجيل، وزعموا أن عيسى أبن مريم قد قال:”إذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا بما يدي من التوراة ومبشرا برسول من بعدي اسمه أحمد فلما جاءهم بالبينت قالوا هذا سحر مبين”. ثانيا: إن المسلمين يؤمنون بأن كلا من الكتاب المقدس والقرآن يقران بمجيء المسيح فالعهد القديم ملئ بالنبوات الواضحة عن مجئ المسيح والتي تحققت بحذافيرها في العهد الجديد، كما نصت عليه الأناجيل ورسائل الرسل، فكان هذا التحقيق أبلغ شاهد علي صحة الكتاب المقدس. و القرآن نفسه يشهد بأبلغ بيان لمجيء المسيح ورسالته، وإن كان ينفي صفته اللاهوتية. غير أن اليهود أو المسيحيين ينكرون وجود نبوءة واحدة أو حتى عبارة ما في التوراة أو الإنجيل تنبئ بمجيء محمد أو تشير من بعيد أو قريب إلي رسالته. لهذا أنكب العلماء المسلمون بكل اجتهاد علي البحث بين أسفار الكتاب المقدس لعلهم يعثرون علي أية نبوة تصادق علي دعواهم وتضفي صفة الشرعية علي نبوءة محمد في عيون أهل الكتاب. ثالثا: إذا صح وجود مثل هذه النبوات، يضحي من الواجب علي اليهود والنصارى أن يذعنوا لرسالة محمد ويعترفوا به نبيا بل عليهم أن يعتنقوا الإسلام دينا من حيث هو، كما يدعون، آخر الإعلانات الإلهية وأكملها وأفضلها لصالح الجنس البشري. ولنلاحظ الاتى (تعني لفظة (الفارقليط): المعزي، المعين، المدافع، المشير، وليس “محمدا” كما يزعم العلماء المسلمون. أن العبارة الواردة في يوحنا 14:15″ وسيعطيكم (فارقليطا) معزيا آخر “تتضمن حقيقة ذات مغزى لأننا إذا افترضنا جدلا أن معناها “محمد” فأن ذلك يولد مشكلة خطيرة للمسلمين، أو كما يقول جلكرست: إن كان المسيح كما يزعم المسلمون قد أنبأ بمجيء محمد بذكر ذات اسمه، فإن الآية (حسب التفسير القرآني) القرآنية يجب أن تقرأ: “وأنا أطلب من الآب أن يعطيكم (محمدا) آخر”. إن مثل هذا التأويل يتعارض مع العقيدة الإسلامية لأنه يدعو إلي وجود “محمدين” سبق أحدهما الآخر، وهو أمر يستنكره المسلمون أشد الاستنكار. ثانيا : وعلي النقيض التفسير الإسلامي الشائع، فإن هذه الآيات تتفق كليا مع المفهوم المسيحي لعقيدة الروح القدس. فالمسيح إبان حياته الأرضية كان المعزي الأول الذي شجع قلوب حوارييه وملأها بسلامه. ولكن بعد صعوده إلي السماء أرسل إليهم (الفارقليط) الروح القدس ليعزيهم ويمكث معهم إلي الأبد. فإذا كان (الفارقليط) هو “محمد” حقا لتوجب عليه أن يمكث في الحواريين إلي الأبد، وهو أمر لم يحدث قط. وإذا فرضنا أن هذه العبارة تشيرالى الرسالة الاسلامية فان ذلك يعنى أن الكنيسة المسيحية ظلت من غير (فارقليط) منذ أيام المسيح حتى ظهور الإسلام والدعوة الإسلامية. أضف إلي ذلك أن الكنيسة المسيحية لم تعترف في يوم من الأيام بصدق نبوة محمد أو صحة دعوته. ثالثا:خاطب السيد المسيح في الآيات المذكورة أعلاه حوارييه، فقد كان يعالج مشكلات آتية كان حوارييه يتعرضون لها في حقبة هي من أشد حقب تأسيس الكنيسة صعوبة وضيقا. واجه الحواريون بعد صعود السيد المسيح إلي السماء ظروفا مستجدة إذ وجدوا أنفسهم طائفة فقيرة، ضعيفة منبوذة في مجتمع عدائي، فكانوا أحوج ما يكونون إلي معز (فارقليط) يشدد عزائمهم في إثناء أيام الاضطهاد الحالكة. لهذا، فقد وقف بطرس الرسول في “يوم الخمسين” بعد أن امتلأ من الروح القدس (الفارقليط) وهتف في وسط الجماهير المحتشدة: ” وأذ أرتفع (السيد المسيح) بيمين الله وأخذ موعد الروح القدس (الفارقليط) من الآب سكب هذا الذي أنتم تبصرونه وتسمعونه”. فهل كان محمد هو الروح القدس الذي سكبه السيد المسيح علي حوارييه في يوم الخمسين؟ رابعا:نقرأ في (يوحنا 15: 26

الرسل هو اخر أسماء الأنبياء

الرسل هو اخر من أول

الرسل هو اخر لماذا محمد

السؤال : خاتم الرسل هو:

الرسل هو اخر عدد الرسل

الرسل هو اخر طريقتهم وسيرتهم

الرسل هو اخر JE SAIS

الرسل هو اخر [ تكذيب

الرسل هو اخر رسول

JE SAIS

.

  • وفي أعمال الرسل 21: 8 يشار إلى فيلبس بأنه مبشِّر، وفي تيموثاوس الثانية 4: 5 يحث بولس تيموثاوس أن يعمل عمل المبشِّر.

  • وهبط هو وزوجته وإبليس إلى الأرض، وعاش حياته عليها وأنجب من ذريته الكثير وكان يرشدهم ويعلمهم الصواب ويخبرهم أنّ مكوثه على الأرض مؤقتٌ وأنّه عقابٌ من الله -جلّ وعلا-، ولأنّ إبليس توعد ألّا يسكن النار وحده بل يأخذ معه من استطاع من بني آدم، كان دائم الوسوسة لهم يضلّهم ويبعدهم عن الحق، وبعد وفاة عمّ الفساد في الأرض وانتشر الكفر والعصيان، فأرسل الله -تعالى- رسولًا من بني البشر أوحى إليه لهداية بني آدم إلى سُبل النجاة، فمن هو أول الرسل بعد آدم؟.

[ تكذيب الرسل]

متى 3: 11؛ مرقس 1: 8؛ لوقا 3: 16 ؛ راجع أيضا يوحنا 1: 29-34.

  • بعد ميلاد كنيسة العهد الجديد رجم استفانوس رئيس الشمامسة وأول شهداء المسيحة بعد ميلاد كنيسة العهد الجديد ، وإزداد الإضطهاد والخوف فتشتت التلاميذ وبعض المؤمنين ، والذين تشتتوا جالوا مبشرين بالكلمة.

  • لقد مهدت مجهودات فيلبس الطريق ووضعت الأساس لقبول الروح القدس بالإيمان.




2022 www.conventioninnovations.com