فبالرغم من طيبة قلبه و حسن خلقه إلا أنه كان يقوم بالفتك بأعدائه ، و قد اشتهر الشيخ خلف بن دعيجان بلقب ذباح الشيخان لأنه قام بقتل العديد من الشيوخ العرب و كان من بينهم الشيخ أبو أمير الصقر ، و الشيخ طعان الحبيلي ، و الشيخ عم سعدا ، و الشيخ أبو عمود الأول ، و الشيخ أبو عمود الثاني ، و الشيخ أبو سعدا.
كما نتعرف على تاريخهم وبطولاتهم في العديد من المعارك والحروب.
فجمع الكرم و الجود اطرافة اذ شمر معروفة فجودها و كرمها اللامتناهى.
حيث كان لقائه بسمو الأمير فيصل بن تركي عام 1259ه.
،،، يدعن حيطان القرايا حطامــــــي.
و ذلك لأنها كانت دائمًا تذكره و كان تميل له لما كانت تسمعه عنه من حكايات و مغامرات ، و عندما رأته في الأسر خافت عليه من القتل فأنكرت أنه هو خلف بن دعيجا ، فقام زعماء القبيلة بإطلاق سراحه ، لكنه أبى أن يتم إطلاق صراحه على غش و باطل ، و قام بالاعتراف لهم بأنه هو خلف و لذلك أُعجب به زعماء القبيلة و أطلقوا سراحه.