اجتهد الخليفة عبد الملك في مسألة تطبيق الحدود، فيروى أنه أراد أن يقطع يد طهمان بن عمرو لأنه قطع يد لص، لكن تدخل أم طهمان لدى الخليفة لكي يعفو عنه دفعه للتراجع عن حكمه إكرمًا لأمه العجوز.
وكانت خلافته منذ قتل ابن الزبير واجتماع الكلمة حوله 13 سنة و5 أشهر.
في عهد عبد الملك زادت عطاءات الجنود العرب حتى بلغت في : حدها الأدنى 1200 درهمًا، وحدها الأوسط 1600 درهمًا، وحدها الأعلى 1800 درهمًا.