.
ويقول الناشط والصحافي اليمني بسيم الجناني، إن "الميليشيات أرغمت موظفي القطاعات الحكومية على الخروج بوقفات تندد بمنع من دخول المشتقات، وعندما تدخل الناقلات لا تذهب للمواطن، بل للهوامير من مشرفي وقيادات الجماعة في أحواش مجهزة على مرأى ومسمع شركة النفط الحوثية التي تديرها مافيا السوق السوداء".
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه وسعة نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعترته وصحبه الميامين دائما وابدا ولا تحرمنا شفاعته سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه وسعة نفسه و زنة عرشه ومداد كلماته.
ويؤكد السكان أن الجماعة واصلت بمقابل ذلك إغلاق بقية المحطات، وهي بالمئات، وعدم السماح لها ببيع البنزين لضمان تحكمها في السوق السواء واستمرار البيع بأسعار مرتفعة للحصول على أكبر قدر من الإيرادات التي تذهب لجيوبها ودعم مجهودها الحربي.
وحسب سكان صنعاء، يصل سعر صفيحة البنزين سعة 20 لتراً إلى 11 ألف ريال بزيادة 120 في المائة عن أسعار الأشهر الماضية الدولار حوالي 600 ريال.
.