المفهوم الصحيح للمراد من أهل السنة والجماعة هو من كان على مثل ما كان عليه
هم من كانوا على مثل ماكان عليه النبي صلى الله عليه عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم
هم ماكانوا على مثل ماكان عليه النبي صلى الله عليه وسلم
ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له
هم الذين على مثل ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم
تعظيم المحرمات عند الصحابة لا تصغيرها، اعترافاً منهم على التقصير.
من فوائد الحديثين: الفائدة الأولى: الحديثان يدلان على ، وأنها مأوى الإيمان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث مكث فيها أهلها، وهاجر إليها الناس من كل مكان، وأنها ستبقى في آخر الزمان مأوى الإسلام وأهله.
أبو هريرة رضي الله عنه، تقدمت ترجمته في الحديث الأول من كتاب الإيمان.