فأفتى الإمام رحمه الله: بأن من دخل في صلاة الجنازة وفاتته تكبيرات فإنه يدخل مع الإمام فيكبر التكبيرة الأولى فيقرأ الحمد، ثم يكبر التكبيرة الثانية فيقرأ الصلاة الإبراهيمية، ثم يكبر التكبيرة الثالثة فيدعو للميت، ثم يكبر التكبيرة الرابعة فيسكت هنيهةً كما بين الإمام رحمه الله ثم يسلم.
فمثلاً: لا بد أن يكون عنده ولاء وبراء يوالي المسلمين المؤمنين حتى ولو كانوا في آخر الدنيا، لو كان هناك شخص من في فإنني أشعر تجاهه بولاء له ولو كان أخي في البيت ملحداً أو كافراً أو مبتدعاً فإنني أشعر ببغض له انطلاقاً من قضية العقيدة.
الحادي والعشرون: تحريك الإصبع في التشهد، فإنه قد ورد في الحديث الصحيح:.