أثناء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا عام 2004، دعمت روسيا بشكل كبير المرشح المقرب منها، فيكتور يانوكوفيتش، إلا أن "الثورة البرتقالية" حالت دون فوزه المبني على التزوير، وفاز بدلاً منه السياسي القريب من الغرب، فيكتور يوشتشينكو.
وقد أعربت بكين عن قلقها العميق بشأن الوضع لكنها تواصل الإشارة إلى الغزو على أنه مجرد "عملية عسكرية".
إلخ، لذلك تعمل على عدم تطويل مدة القتال.
سيكون الثمن الذي ستدفعه روسيا باهظا جدًا وستكون هناك عواقب جسيمة".
وعلى جبهة مكافحة الوباء، سيتصدر القلق بشأن انتشار المتحور الجديد أوميكرون شديد العدوى المناقشات الأولى بين رؤساء الدول والحكومات مع اقتراب عطلة نهاية العام.
طبقا للتاريخ، كان مسار هاتين الأمتين عبر التاريخ مختلفاً، ونشأت عنه لغتان وثقافتان مختلفتان رغم قرابتهما، فبينما تطورت روسيا سياسياً إلى إمبراطورية، لم تنجح أوكرانيا في بناء دولتها، حسب موقع «دوتشه فيلا».