ويزيد التماسُ مع الرطوبة أو الأجسام المعدنيَّة من احتمال التجمّد والخطورة بشكلٍ خاص.
نعلم أن الماء يتحول إلى جليد عندما تنخفض درجة الحرارة، أليس كذلك, فمثله تماما أصابع اليدين و القدمين - حتى الأنف والأذنين - يمكن أن تتجمد.
في بعض الأحيان قد يضطر الطبيب لإجراء عملية بتر للمنطقة المصابة.
ويكون السبب في حدوث قضمة الصقيع غالباً هو تعريض الجلد للبرودة والهواء البارد، ولكن يمكن أن يحدث الأمر على الجلد المغطى بالقفازات والملابس.
لعضة الصقيع عدة مراحل، منها قرصة الصقيع التي لا تسبب ضررًا جلديًا دائمًا، ويمكن معالجتها بوسائل الإسعاف الأولية.
وبما أنَّ المنطقة لا يوجد فيها إحساس، لا يستطيع المرضى معرفة ما إذا كان يحدث حرق.