! لوبيننا دروب والمسافه بعيده لاشفت رقمك فز قلبي يناديك ولا تبخل بوصلك ترى القلب راجيك! فيستحيل أن أطويها أو أرميها.
هذا الحوار لا وجود له في القصّة السّابقة وإنّما يختلف عنه تماماً, فالفرّيسيّ الّذي يدعى سمعان اغتاظ من دخول هذه المرأة إلى منزله وظنّ أنّ المسيح ليس نبيّاً فلم يعرف من هي فسمح لها بالاقتراب منه , ولكنّ الرّبّ له المجد قد جاء من أجل الخطأة ليغفر لهم ويقبلهم أبناء له 44 ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى الْمَرْأَةِ وَقَالَ لِسِمْعَانَ: «أَتَنْظُرُ هذِهِ الْمَرْأَةَ؟ إِنِّي دَخَلْتُ بَيْتَكَ، وَمَاءً لأَجْلِ رِجْلَيَّ لَمْ تُعْطِ.
غيرك ماسكن في وريده اشتقت.