فإن ابن عباس إنما صحبه محرما في حجة الوداع سنة عشر.
وبعضهم يزيد على هذا التعريف قيودًا أخرى مثل: « المعجز أو المتحدي بأقصر سورة منه أو المتعبد بتلاوته أو الاسم لمجموع ما هو موجود بين دفتي المصحف أو المبدوء والمختوم ».
قال ابن خلاد : وهذا مذهب من يزعم أن الخبر أقوى من القياس.