ثم وصل إلى إنجلترا في 15 يونيو 1744 بعد رحلة ثلاثة سنوات وتسعة أشهر.
تم اقتراح مصطلحات بديلة مثل دراسة المريخ لكنها لا تستخدم على نطاق واسع.
ففي 1716 وصل مراسل يسوعي إلى لهاسا-مدينة التبت "المحرمة" وارتاد كاستن بيبور ووصف جزيرة العرب، وفلسطين، وسوريا، وآسيا الصغرى، وفارس 1761.
إذ أن وجود أحياء وازدهارها فى بيئات جافة أو باردة جداً أو ذات تربات ملحية أو غير ذلك كان دافعاً للبحث عن الوسائل التي يمكن من خلالها استنباط سلالات جديدة من المحاصيل والحيوانات تتجمع فيها صفات تشريحية تمكنها من الحياة بنجاح فى ظل هذه البيئات القاسية، بما يدخل فى العلم الحديث المسمى بالهندسة الوراثية.
د — جغرافية الأسواق.
الاختيار الأمثل لموقع المنشآت السكنية والمطارات والفنادق الكبرى والخدمات الطبية وغيرها.